منتدي شمس الوحدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


sun101.yoo7.com
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو صلاح سرايا
عضو شمسي جديد
عضو شمسي جديد
ابو صلاح سرايا


عدد الرسائل : 53
العمر : 36
البلد : فلسطين_غزه_جباليا
العمل/الترفيه : طالب_محل جوالات
المزاج : رايق وبحب الريقيا
تاريخ التسجيل : 07/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالإثنين فبراير 25, 2008 4:09 pm

يا أيها المجاهد...

إن كان الذي أقعدك عن الجهاد شبهات ووساوس، فاستعذ بالله منها ومن أهلها، واعلم أنك مهما عرفت الاستقامة على شرع الله، فلن يتركك شياطين الإنس والجن، بل سيبذلون جهدهم لصدك عن كل طاعة، حتى لو قدروا على إخراجك من الدين لفعلوا.

قال صلى الله عليه وآله وسلم: (إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه فقعد له بطريق الإسلام، فقال: تسلم وتذر دينك ودين آبائك وآباء أبيك؟! فعصاه فأسلم، ثم قعد له بطريق الهجرة، فقال: تهاجر وتدع أرضك وسمائك؟! وإنما مثل المهاجر كمثل الفرس في الطول، فعصاه فهاجر، ثم قعد له بطريق الجهاد، فقال: تجاهد وهو جهد النفس والمال فتقاتل فتقتل فتنكح المرأة ويقسم المال؟! فعصاه فجاهد)، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (فمن فعل ذلك كان حقاً على الله أن يدخله الجنة، ومن قتل كان حقاً على الله أن يدخله الجنة، وإن غرق كان حقاً على الله أن يدخله الجنة، أو وقصته دابته كان حقاً على الله أن يدخله الجنة).

أعلم؛ أن المرجفين قد أكثروا عليك بالكلام والمصالح المتوهمة، وأطالوا عليك بالتشكيك في الجهاد في جزيرة العرب، وأنه لا فائدة منه، وأن ضرره أكبر من نفعه، ولكني أوصيك بألا تسمع لأقوال الرجال، وأن تسمع لقول الكبير المتعال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمْ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ * إِلاَّ تَنفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً وَيَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.

دع عنك المصالح المتوهمة، فأي مصلحة تراعى بعد سب ذات الله تعالى من قبل بعض العلمانيين والزنادقة، ولا أحد ينكر أو ينتقم؟! وأي مصلحة نروم بعد أن غزى الصليبيون بلاد المسلمين من ديارنا، وقصفوها من فوق رؤوسنا؟! وأي مصلحة نرجو والمجاهدون يتخطفون من حولنا، ويعاملون معاملة المجرمين، إرضاء لأمريكا وأعوانها؟! وأي مصلحة نحافظ عليها والعقيدة الإسلامية تنحر كل يوم، ويمحى أثرها في مجتمعنا؟! فمن تمكين للعلمانيين، واستهزاء بالدين، وتقريب مع الرافضة والعلمانيين، وتغيير للمناهج الدينية، إلى حماية الشرك والمشركين، والدفاع عن الرافضة الذين يقيمون شعائر دينهم، وتحميهم قوات الطواغيت وخدم الصليب.

أبعد سب الله تعالى وسب رسوله صلى الله عليه وسلم من مصلحة؟! أبعد تحكيم القوانين الوضعية والحكم بغير ما أنزل الله تعالى مصلحة؟! أبعد طمس معالم الدين في نفوس الناس مصلحة؟!

إنك إذا استحضرت كل هذه الأمور لن تكترث بتلبيسهم، وفي كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم من العلم والهدى والنور ما يكشف الله به وساوس إبليس وجنوده، وفيه من الوضوح - لا سيما في باب التوحيد والجهاد - ما رحم الله به الناس، فلم يحوجهم إلى كثير عناء لمعرفة الحق، فاقرأ كتاب ربك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم، وتفقه في دينك، واهتدي بهدي العلماء الصادقين الذين يهدون بالحق وبه يعدلون.

وهم لا يخفون على ذي الفطر السليمة، فمن علاماتهم؛ أنهم يتبعون القول بالعمل، فمن خالف قوله فعله كان حرياً بالخيانة أو الضلالة، أما الذين على باب السلطان يتوافدون وله يتزلفون، فهم طلاب الدنيا وأصحاب الهوى، وإن رأيت علانيتهم تخالف سرهم، فكذلك أهل المصالح الدنيوية، المتسلقون على الأحداث، الذين لا يثبتون على مبدأ، ولا يلتزمون بهداية، إلا ما تيسر أمره وسهل مركبه فانساب تياره، فإذا عاكسهم التيار رجعوا من أول الطريق، ورضوا من الغنيمة بالإياب.

أيها المجاهد...

ها أنت ترى بعينك من خلال تتبع التاريخ ومسار الأحداث؛ كيف أن الكفار كل يوم يزيدون في عداوتنا وإذلالنا وقهرنا، وإفساد ديننا ودنيانا، حتى لو لم يكن ثمة جهاد، فترى أن هذا الاقتراب بالعداوة صار شيئاً مألوفاً لا يستنكر، لا سيما إذا استحضرنا إفساد ديننا بشكل أكبر.

وها أنت ترى أن المتغير في الأمر، أننا صرنا ننال منهم كما ينالون منا، ونؤذيهم كما يؤذوننا، ونخوفهم كما يخوفوننا، وأننا بجهادنا نفسد عليهم طرقهم التغريبية والإفسادية في بلاد المسلمين، دع عنك ما يشيعه المرجفون، من أن الجهاد يزيدهم حماساً من مثل هذا الإفساد، إذ أن الحقيقة أن الجهاد لا يفعل أكثر من أن يكشف هذه الخطط الخبيثة، ويظهرها للعيان، ويعرضها للفشل بحمد الله، وعلى فرض صحة هذا الادعاء، فإن العدو في أي زمان ومكان لابد أن يزيد من عداوته كلما أحس بقوة خصمه، ولكن العبرة هي بالمآل والخاتمة، حيث أن الرابح الظافر، هو من يصبر حتى النهاية، فتنقلب ذروة الشدة والبأس والأذى إلى حلاوة النصر ولذته ومكاسبه.

أخي المجاهد...

أما وقد رأيت هؤلاء الطواغيت في بلاد المسلمين وهم ينفذون أوامر أمريكا ومن معها من الصليبيين واليهود، فلا ثم مصلحة ترجح على مصلحة إظهار التوحيد والصدع به وجهاد أعداءه، ولو أدى ذلك إلى قتل النفوس ونقص الأموال والأنفس والثمرات، فكل ذلك يهون في سبيل الله، وحتى يحكم شرع الله ويسود أمره ويكون الدين كله لله.

أيها المجاهد...

إن كان الذي أقعدك اليأس والملل، فلا تستسلم له، وستجد من الشواهد الشرعية والواقعية ما يبعث في نفسك الأمل، ويجدد النشاط، فهذا ربك سبحانه وتعالى يقسم بأن النصر لنا، وأن الأرض ميراثنا، {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِي الصَّالِحُونَ * إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغاً لِقَوْمٍ عَابِدِينَ}، {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمْ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُم الْغَالِبُونَ}، ولقد سبقت كلمتنا التي لا مرد لها لعبادنا المرسلين أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل.

وقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: (لا يزال هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين).

وقال صلى الله عليه وآله وسلم: (لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون، حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر؛ يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال فاقتله).

وقد قال صلى الله عليه وسلم: (لا يبقى بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله الإسلام بعز عزيز أو بذل ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً يذل به الشرك).

وأما واقع المسلمين؛ فهو على صورتين متناقضتين تماماً، صورة سوداء قاتمة، ملؤها الشرك والكفر والنفاق والعصيان والظلم والبغي والفجور، تغطي العالم أكثره، ويعيش فيها المسلمون حياة الهامشية والذلة والتبعية.

مصداقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه حتى تراجعوا دينكم).

وصورة أخرى مضيئة، تشع بالنور والإيمان والهدى والتقى والعفاف، يبرز في ذراها الشباب الموحد المجاهد، الذي لم تألف نفسه حياة الهون والذل.

وهذه الصورة وإن كانت صغيرة محدودة، إلا أنها كل يوم بازدياد، تجتاح معاقل الظلام، لتشرق فيها شمس الحق والإسلام والسنة، هي صغيرة محدودة لكنها تنمو، ولا تنقص ولا تتراجع، حتى يقيم الله الخلافة الراشدة، التي تملأ الأرض قسطاً وعدلاً، كما ملئت ظلماً وجوراً، فلتكن نصب عينك هذه الصورة المضيئة، التي ما بقيت بعد إذن الله إلا بتوحيده والجهاد في سبيله، فأثخن بجهدك بتوسيع دائرتها وإبقاء جذوتها.

يا شباب الجهاد...

إن نفوسكم أبية، فلا ترضوا في دينكم الدنية، وإلا فأي عيش يطيب لمؤمن بالله محب لدينه، وهو يرى حال الجزيرة العربية اليوم، ألا نعقل أن الأعداء يكيدون لنا، ويريدون منا أن نتبع ملتهم، وأن نميل ميلاً عظيماً، وأنهم لن يرضوا عنا إلا إذا اتبعنا ملتهم وارتددنا على أدبارنا خاسرين...

يا شباب الجهاد...

إنها وصية مشفق وناصح؛ اتقوا الله في أمتكم، فهي اليوم في أمس الحاجة لكم، وإن اليوم يوم من أيام الله، فأروا الله من أنفسكم خيراً، واصدقوا الله يصدقكم، وتخلصوا من الدنيا وشهواتها، والتعلق بها وبزخرفها، فاليوم يوم النزال والقتال، وليس يوم الدعة والقيل والقال، فنصر الله لن يعطى لمن أعرض عن الجهاد، وعدوه ممسك بالزمام، وتأييد الله لن يناله من أعطى في دينه الدنية، وعدوه قد استأذى في سبيل صليبه المنية، أي نصر ننتظر ونحن في الوظائف لاهون، وأعداؤنا للغزو مستعدون بل ومحتلون، أي فرج يأتي ونحن في طلب الدنيا والمال في سعي حثيث، وما للجهاد من وقتنا قليل ولا كثير.

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Starإن السفينة لا تجري على اليبس

يا أهل الجهاد وشبابه...

إني أخاف عليكم يوم التناد، يوم الحشر والمعاد، يوم تسألون عن الصليبيين وما فعلوا في جزيرة العرب وأنتم عنهم معرضون، وعن أكثر من مليون ومئتي ألف طفل عراقي، يموتون بسبب الحصار الذي فرض عليهم من بلادكم بواسطة جنود الصليب، وأنتم في غفلة سادرون، وعن بيوت تهدمت، وقرى أبيدت، وأعراض انتهكت، على أيدي غزاة يبيتون في دياركم، وأنتم عنهم ساكتون، ماذا سنقول لربنا غداً عن دولة الإسلام طالبان، التي قصفت بطائرات الصليبيين التي وقودها من بلادنا، وحملت بارجاتها بحارنا، واصطفت أساطيلهم في أراضينا.

وماذا سنقول لربنا غداً يوم يسألنا عن سب الرافضة للصحابة في بلادنا، جهاراً نهاراً، وإهانتهم قبور بعضهم، والغلو في بعضهم الآخر، ودعائها من دون الله بجوار الحرم المدني، وكلنا على علم بذلك ودراية، ولكن لا نحرك ساكناً، وماذا سنقول لربنا غداً يوم يسألنا عن طاغية من طواغيت الصليب، أتى إلى القرب من حرم الله، واستهزأ برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونساءه، ويتشبب بنساء المسلمين، على مرأى ومسمع منا.

يا أهل الجهاد وشبابه...

إني أخاف علينا جميعاً من غِيَر الله، وأخشى علينا نقمته إن تركنا الجهاد، وخذلنا المسلمين في وقت هم أحوج ما يكونون فيه إلى نصرتنا، بل أين المفر من عذاب الله إذا نزل بسبب خذلان المسلمين، وإعانة الكفار عليهم، فإنه ليس بيننا وبين الله تعالى نسب، وما ربك بظلام للعبيد.

جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلماً عند موطن تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله عز وجل في موطن يحب فيه نصرته، وما من امرئ ينصر امرأ مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته).

أنسيتم كيف ذُبح المسلمون في بغداد ذبح النعاج، يوم أن تركوا الجهاد؟! قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ}.

ألا تخشون أن يحول الله بينكم وبين قلوبكم، فتريدوا الجهاد فلا تستطيعوه؟!

وإني أدعوكم اليوم للجهاد في سبيل الله وطرد المحتلين، وترك الدعة والركون للدنيا، ولا تعتذروا في ترك الجهاد بأعذار القاعدين، الذين رضوا بأن يكونوا مع الخوالف، فشغلتهم الحياة الدنيا وزخرفها، فإني والله لكم من الناصحين، وعليكم من المشفقين، ولست بأعلمكم ولا أفضلكم، ولكن رب حامل فقه إلى من هو أفقه منه.

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد، اللهم هل بلغت اللهم فاشهد، اللهم هل بلغت اللهم فاشهد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو علي
مشرف
مشرف



عدد الرسائل : 218
تاريخ التسجيل : 08/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالإثنين فبراير 25, 2008 9:12 pm

بارك الله فيك اخي ابو صلاح علي المواضيع الرائعة
واللهم اجعلنا من اهل الجهاد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو وجيه
عضو شمسي فعال جدا
عضو شمسي فعال جدا
أبو وجيه


عدد الرسائل : 209
العمر : 36
البلد : منتدي شمس الوحدة
العمل/الترفيه : مرتاح
المزاج : انا دائما بضحك
تاريخ التسجيل : 07/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالسبت مارس 01, 2008 8:59 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا أخي وحبيبي أبو صلاح علي الموضوع الجميل بس ما تكبر الموضوع ابو صلاح تحياتي أبو صلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريحانة الأقصى
عضو شمسي فعال جدا
عضو شمسي فعال جدا
ريحانة الأقصى


عدد الرسائل : 210
العمر : 34
البلد : من قلب صقر العروبة إلى فارس الحجر الأشم
العمل/الترفيه : القراءة وكتابة الخواطر
المزاج : رااااااااايق وبحب فلسطين
تاريخ التسجيل : 14/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالأحد مارس 02, 2008 3:32 pm

الله يجزاك الجنة .......سنهب للجهاد ونحمل الارواح على اكفنا ...ونروي لارض بكل قطرة دم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sun101.yhoo7.com  
ابو صلاح سرايا
عضو شمسي جديد
عضو شمسي جديد
ابو صلاح سرايا


عدد الرسائل : 53
العمر : 36
البلد : فلسطين_غزه_جباليا
العمل/الترفيه : طالب_محل جوالات
المزاج : رايق وبحب الريقيا
تاريخ التسجيل : 07/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالأحد مارس 02, 2008 8:49 pm

شكرا لكم على هدا المرور الطيب العطر وبلاخص الاخ ابو وجيه وبا رك الله فيكم جميعا دعواتكم اخوكم ابو صلاح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نجم المقاومة
المدير العام
ومشرف الأقسام الفنية
ابو إسلام
المدير العام  ومشرف الأقسام الفنية  ابو إسلام
نجم المقاومة


عدد الرسائل : 776
العمر : 36
البلد : https://sun101.yoo7.com
العمل/الترفيه : طالب
المزاج : مستقل
تاريخ التسجيل : 06/02/2008

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)   الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) Emptyالأربعاء مارس 05, 2008 11:58 pm

الى من ترك السلاح (الجزءالتانى) 34
بارك الله فيك اخي ابو صلاح وجزاك الله الف الف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sun101.yoo7.com
 
الى من ترك السلاح (الجزءالتانى)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي شمس الوحدة :: الأقسام الأدبية :: المنتدي العام-
انتقل الى: